من هو محمود عباس عمره ديانته اهله جنسيته السيرة الذاتية ويكيبيديا.

محمود عباس، المعروف بأبو مازن، هو الرئيس الحالي للسلطة الوطنية الفلسطينية منذ عام 2005، وزعيم حركة فتح ومنظمة التحرير الفلسطينية. ولد في 26 مارس 1935 في صفد بفلسطين، وهو من أبرز الشخصيات السياسية الفلسطينية التي لعبت دورًا رئيسيًا في المفاوضات مع إسرائيل. حصل على الدكتوراه في تاريخ الصهيونية من موسكو، وكان من مهندسي اتفاقية أوسلو عام 1993.
حياته السياسية:
بدأ عباس نشاطه السياسي في سوريا ثم انتقل إلى قطر، حيث ساهم في تنظيم الجماعات الفلسطينية. انضم إلى حركة فتح وكان عضوًا في المجلس الوطني الفلسطيني منذ عام 1968. تولى العديد من المناصب في منظمة التحرير، بما في ذلك مسؤولية شؤون الأراضي المحتلة بعد اغتيال خليل الوزير. في عام 2003، أصبح أول رئيس وزراء للسلطة الفلسطينية لكنه استقال بسبب خلافات مع ياسر عرفات حول الصلاحيات. بعد وفاة عرفات عام 2004، انتخب رئيسًا للسلطة الفلسطينية في 2005 وأعيد انتخابه لاحقًا رغم انتهاء فترته الرسمية.
أسرته وحياته الشخصية:
محمود عباس متزوج ولديه أبناء، لكنه لا يكشف الكثير عن حياته الشخصية في الإعلام. يقال إن أحد أبنائه، طارق عباس، يعمل في مجال الأعمال. يعتنق الديانة الإسلامية ويحمل الجنسية الفلسطينية.
ثروته:
لا توجد معلومات دقيقة حول ثروته الشخصية، لكن يعتقد أنه يتمتع بمكانة مالية مريحة بفضل المناصب التي شغلها لسنوات طويلة، إضافة إلى إدارة الاستثمارات التابعة لحركة فتح.
محمود عباس، المعروف أيضًا باسم "أبو مازن"، هو الرئيس الحالي للسلطة الوطنية الفلسطينية وزعيم حركة فتح. وُلد في 26 مارس 1935 في صفد بفلسطين، وهو يحمل الجنسية الفلسطينية. نشأ عباس في ظل النكبة الفلسطينية عام 1948، حيث هاجر مع عائلته إلى سوريا، ثم واصل دراسته في جامعة دمشق وحصل لاحقًا على شهادة الدكتوراه في تاريخ الصهيونية من موسكو.
ديانته وأصله وعائلته:
ينتمي محمود عباس إلى أسرة فلسطينية مسلمة من مدينة صفد. متزوج من أمينة عباس، ولديه ثلاثة أبناء، من بينهم ياسر عباس، وهو رجل أعمال معروف.
مسيرته السياسية:
انضم مبكرًا إلى حركة فتح وكان من المؤسسين لها. شغل عدة مناصب قيادية داخل منظمة التحرير الفلسطينية، وشارك في محادثات السلام مع إسرائيل، بما في ذلك اتفاقية أوسلو عام 1993. في عام 2003، تم تعيينه رئيسًا للوزراء، ثم انتخب رئيسًا للسلطة الفلسطينية عام 2005 بعد وفاة ياسر عرفات.